بِسْمِ
اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
إِلَى
حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَعَلٰى اٰلِه وَأَصْحَابِه وَأَزْوَاجِه وَأَوْلٰدِه وَذُرِّيَّاتِه
وَأَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَــاتِحَةُ ...
ثُمَّ
إِلَى حَضْرَةِ سَادَاتِنَا خَلِيْفَةِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيِّ وَعَلَى بَقِيَّةِ صَحَابَةِ
رَسُوْلِ اللهِ مِنَ الْمُهَاجِرِيْنَ وَالْأَنْصَارِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ
شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ ...
ثُمَّ
إِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ
وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ
الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَالْمُفَسِّرِيْنَ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَجَمِيْعِ
الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ شَيْئٌ
لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ ...
ثُمَّ
إِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ اَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالٰى مِنْ مَّشَارِقِ الْأَرْضِ
إِلَى مَغَارِبِهَا فِى بَرِّهَا وَبَحْرِهَا مِنْ يَمِيْنِهَا إِلَى شِمَالِهَا
خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ الْأَوْلِيَاءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ
الْقَادِرِ الْجَيْلَانِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ الْعَزِيْزَ صَاحِبِ الْكَرَامَةِ
وَالْإِجَازَةِ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ
الْفَاتِحَةَ ...
ثُمَّ
إِلَى أَرْوَاحِ أَبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخٰلَاتِنَا وَأَعْمَامِنَا
وَعَمَّاتِنَا وَمَشَائِخِنَا وَمَشَائِخِ وَمَشَائِخِنَا وَلِجَمِيْعِ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا
إِلَى رُوْخِ .... غَفَرَ اللهُ ذُنُوْبَهُمْ وَسَتَرَاللهُ
عُيُوْبَهُمْ.اَلْفَاتِحَةَ ....
لَا
إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ
اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ
هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ، اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ، وَلَمْ
يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَـــــدٌ ×٣
لَا
إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ
اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ
اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ، مِنْ شَرِّ مَـــا خَلَقَۙ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ
اِذَا وَقَبَۙ، وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ
اِذَا حَسَدَ
لَا
إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ
اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ
اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ، مَلِكِ النَّـــاسِۙ، اِلٰهِ النَّاسِۙ، مِنْ شَرِّ
الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ، الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ، مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّــاسِ
لَا
إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ
اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ،
اَلْحَمْدُ
لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ، الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ، مٰلِكِ يَوْمِ
الدِّيْنِۗ، اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ
الْمُسْتَقِيْمَۙ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ
الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ
بِسْمِ
اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ، الۤــــــمّۤۚ، ذٰلِكَ الْكِتٰبُ لَا رَيْبَۛ
فِيْهِۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَۙ، الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ
وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَۙ، وَالَّذِيْنَ
يُؤْمِنُوْنَ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَآ اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ۚ
وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَۗ، اُولٰۤىِٕكَ عَلٰى هُدًى مِّنْ رَّبِّهِمْۙ
وَاُولٰۤىِٕكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ
وَإِلٰهُكُمْ
إِلٰهٌ وَّاحِدٌ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ
اَللّٰهُ
لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا
نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ
يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا
خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ
وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
لِلّٰهِ
مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْٓ
اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُۗ فَيَغْفِرُ لِمَنْ
يَّشَاۤءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَاۤءُۗ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ،
اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ
كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ
بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ، لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا
وُسْعَهَاۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْۗ رَبَّنَا لَا
تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ
عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَاۚ رَبَّنَا
وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ×٧
أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ
ارْحَمْنَا،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ×٧
رَحْمَةُ
اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ
إِنَّمَا
يُريِدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيْرًا
إِنَّ
اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ، يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ
أٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
اَللّٰهُمَّ
صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ، عَدَدَ
مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ
عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
اَللّٰهُمَّ
صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ، عَدَدَ
مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ
عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
اَللّٰهُمَّ
صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ، عَدَدَ
مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ
عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
اَللّٰهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا
صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا
بَارَكْتَ عَلَى سَيّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ
فِي الْعَالَمِيْنَ إنَّكَ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ
وَسَلِّمْ
وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ
حَسْبُنَا
اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ، نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ
وَلَاحَوْلَ
وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْمِ
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَـــظِيْمَ ×٣
نَوَيْتُ
تَقَرُّبًا إِلَى اللهِ.أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا
اللهُ، حَيٌّ مَوْجُوْدٌ
لَا
إِلٰهَ إِلَّا اللهُ، حَيٌّ مَعْبُوْدٌ
لَاَ
إِلٰهَ إِلَّا اللهُ، حَيٌّ بَاقٍ
لَا
إِلٰهَ إِلَّا اللهُ ×١٠٠
لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ
وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى مِنَ الْأَمِنِيْنَ . بِرَحْمَتِكَ
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اَللّـٰـهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَـيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا
وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
وَسَلِّمْ
وَرَضِيَ اللّٰهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ كُلِّ أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللّٰهِ
أَجْمَعِيْن,
آمِيْن
يَا الله يَا رَبَّ الْعَالَمِيْن.
﴿الدعاء﴾
أَعُوْذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ،
الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ، حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ
النَّاعِمِيْنَ، حَمْدًا يُّوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا
لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ،
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحِمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ
تَقَبَّلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَاْنَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَمَا
هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً
وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً إِلَى حَضَرَةِ حَبِيْبِنَا
وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَإِلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ
وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ
وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِي سَبِيْلِ
اللهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْن، خُصُوْصًا إِلَى
سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِيّ، ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ
جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا
بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَى آبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا
وَجَدَّاتِنَا، وَنَخَصُّ خَصُوْصًا إِلَى مَنِ اجْتَمَعْنَا هٰهُنَا بِسَبَبِهِ
وَلِأَجْلِهِ
اَللّٰهُمَّ
اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ، اَللّٰهُمَّ أَنْزِلِ
الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِ لَا إِلٰهَ
إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ
رَبَّنَا
أَرِنَا الْحَقَّ حَقًّا وَّارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ، وَأَرِنَا الْبَاطِلَ
بَاطِلًا وَّارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ، رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً
وَّفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ النَّارِ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ
الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ
لِلّٰهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ، اَلْفَاتِحَة ....







0 comments:
Post a Comment